وخاطب "عريقات" أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، الدول العربية قائلا: "مصلحتنا ومكانتنا كعرب تتطلب وحدتنا وتماسكنا".
وباستثناء مصر والأردن، لا تقيم الدول العربية علاقات دبلوماسية علنية مع الكيان الصهيوني، ورغم ذلك زادت وتيرة التطبيع خلال الفترة الأخيرة بأشكال متعددة، عبر مشاركات صهيونية في نشاطات رياضية وثقافية تقيمها دول عربية مثل الإمارات.
جدير بالذكر أن هناك مئات النواب الأوروبيين يعارضون بشدة خطط الكيان الصهيوني لضم الأراضي الفلسطينية وأكثر من 240 نائباً بريطانياً وهناك دول كثيرة حذّرت من قرار الضم.
/انتهى/
تعليقك